الشوربة التركية 15 نوعا مختلفا على موائد الاتراك
يشتهر المطبخ التركي بتنوع أطباقه الشائعة في العالم العربي والشرق الأوسط عمومًا، وهناك تأثر متبادل بين المطبخين العربي التركي على مر التاريخ. وتعتبر الشوربة طبقا أساسيا على المائدة التركية، ومع دخول فصل الشتاء نقدم لكم 15 نوعا من الشوربة التركية.
- شوربة كوشكونماز
- شوربة تربييلي بالخضار
- شوربة العدس الأخضر
- شوربة العدس
- شوربة الدجاج
- شوربة طارهانا
- شوربة الشعيرية
- شوربة إيزوغيلين
- شوربة الزنجبيل والجزر
- شوربة بورش
- شوربة اليقطين
- شوربة السبانخ بالكريما
- شوربة الكُرّاث
- شوربة صاكالا تشاربان
- شوربة البروكولي بالحليب
كان يعد هذا الطبق علاجا أساسيا في حضارة مصر القديمة لاحتوائه على أنواع كثيرة من الفيتامينات والمعادن الرئيسية.
أهم ما يميز هذه الشوربة احتواؤها على نبات الهليون مع البطاطا والجزر.
من الشوربات الغنية بالخضار، وتُتناول للوقاية من الرشح وخاصة عند قدوم فصل الشتاء.
تعتبر طبقا هاما على المائدة التركية وتؤكل شتاء وصيفا، ويعد العدس الأخضر والشعيرية أحد أهم مكوناتها.
تعتبر من أهم الشوربات التركية في كل الفصول بشكل عام و في شهر رمضان المبارك بشكل خاص، ويعد تقديمها مفتاحًا للود بين الأصدقاء، ويحرص بعض الأتراك على تناولها مع الخبز كطعام للإفطار.
تشعرك بالدفئ عند شربها في أجواء الشتاء الباردة، خاصة مع قطرات الليمون التي تضفي نكهة مميزة.
تحتل موقعا مميزا بين مختلف أطباق الأناضول الشهية، وتُشرب عند الفطور وفي طعام الغداء وحتى في السحور، ومن أهم مكوناتها الطماطم.
تستطيعون شربها باللحم أو بالطماطم، ببهارات أو بدون بهارات، مع تقديم ليمون أو خل.
تشتهر بها مدينة غازي عنتاب، وهي مغذية ومفيدة وشهية. تتكون من العدس الأحمر والرز والبرغل والبصل.
من اسمها نتبين أنها تحوي نباتين غنيين بالفيتامينات والمعادن وهما الزنجبيل والجزر، إضافة إلى أن طعمها لذيذ وشهي وأنها سهلة التحضير.
تعود إلى المطبخ الروسي. تشرب في الشتاء لتشعر الإنسان بالدفء. وتعتمد في مكوناتها الرئيسية على الشوندر السكري والجزر، وهذا هو سبب تصبغها باللون الأحمر.
تحضر مع دخول فصل الخريف ونضوج اليقطين، بإضافة مرق الدجاج إلى البصل والثوم والبقدونس لتزين المائدة بجمال لونها و طعمها اللذيذ.
تعتبر منشطة للدماغ لاحتوائها على أوراق السبانخ الغنية بالفيتامينات، إضافة إلى لونها الأخضر الجميل ومذاقها الشهي مع سهولة تحضيرها وخفتها على المعدة.
كثير منا من لا يحب الكُرّاث أو رائحته، لكن هذه الوصفة عائدة إلى المطبخ الفرنسي، وعند ذكر الأكلات الفرنسية فعليكم تذوقها دون رؤيتها حتى فمذاقها لذيذ وشهي، وننصحكم بتجربتها.
تشتهر فيها الأناضول بشكل عام ومدينة أفيون بشكل خاص، وهي غنية بالفيتامينات ومغذية وفاتحة للشهية كما تقي من بعض الأمراض لاحتوائها على العدس الأخضر والشعيرية الخشنة والبصل وزيت الزيتون. وتخضر بطريقتين إما باستعمال مرق الدجاج أو مرق اللحم.
يعد البروكولي من الخضراوات الغنية بفيتامين C، فما بالكم إذا خلط مع الحليب الطازج فإن الطبق سيكون شهي المذاق ومغذيًا وصحيًا.
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!